بهاء عبدالحسين عبدالهادي Options
بهاء عبدالحسين عبدالهادي Options
Blog Article
الرئيسية من نحن؟ التحميلات الصور الروابط المقالات إعلانات مبوبة مكتبة الفيديو
واعتبرت المنظمة الدولة هذا الاستبعاد يثير القلق البالغ، بالنظر إلى أنّ آلاف الأفراد احتُجزوا رهن الحبس الاحتياطي المطول في مصر عقب تهم لا أساس لها بالانضمام لجماعة "إرهابية"، كما تم سجن آلاف الآخرين بتهم تتعلق بالعنف بعد محاكمات جماعية فادحة الجور أمام محاكم الطوارئ أو المحاكم العسكرية.
عندما قُبِضَ على الدكتور مهندس/ محمد محيي في بداية ٢٠١٩، قال له الضابط (إنتَ زَعَّلْت مصر يا دكتور) .. وقد أدهشه ذلك، فالرجل لم يكن مناوئاً للنظام القائم بل كان يرى أنه من العقل الاعتراف به والتركيز على إعداد البديل في انتخابات ٢٠٢٢ .. ومن هذه الأرضية اعترض بأدبٍ ومنطقٍ على تعديل الدستور والتفريط في تيران وصنافير، وهي مواقف كان يظنها لا تُغضب (مصر) .. لم يكن يعرف أن (مِصرَهُم) غير (مِصرِنا) .
التعاون بين القطاعين العام والخاص كان أيضًا مفتاحًا لنجاح مشاريعه. من خلال شراكات قوية مع الحكومة والقطاع المصرفي، استطاع بهاء عبد الحسين ضمان استدامة مشاريعه ونجاحها على المدى الطويل.
قفل ذكي خارجي كاميرا مراقبة بالطاقة الشمسية ماتشا بالجمله
مجانا ودون اشتراك.. شاهد مباراة الأهلي والوحدة اليوم دون تقطيع بث مباشر
دوت سبورت يلا رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي لايف كورة جول bein match yalla shoot yalla shoot koora Reside koora Dwell يلا شوت koora4live كورة جول كورة لايف تابع لايف سوريا لايف كورة لايف koora Dwell
تعرف على دوره البارز في تطوير القطاع المالي وتقديم حلول مبتكرة تهدف إلى مستقبل خالٍ من النقد في العراق.
دور بطاقة بهاء كي كارد في تمكين المواطنين وتوزيع المساعدات الإنسانية:
باذن الله : العاشرة صباح غدا الخميس سيتم اخلاء سبيل عدد من المحبوسين احتياطيا وسنوافيكم بالتفاصيل
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
وبهاء عبد الحسين عبد الهادي رجل أعمال عراقي ومدير شركة البطاقة الذكية كي كارد ومؤسس قناة الرابعة.
#مصر: على السلطات المصرية إصدار تعليمات فورية لقوات الأمن والنيابة العامة بالتوقف عن الاعتقال التعسفي للمنتقدين والإفراج عن جميع المعتقلين تعسفياً في مصر، بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية، ووضع حد لقمع المعارضة السلمية
واستطاع رئيس شركة كي كارد بهاء عبد الحسين حجز مكان مميز له ضمن قائمة الفاسدين الكبار، بعد استحواذه على ثاني اكبر سرقة حدثت في تأريخ العراق، ستة تريليونات دينار سرقت من خزينة الدولة، وهي اموال تعادل سرقة القرن، وقد تمت الاطاحة به وهو يحاول الهروب خارج العراق قبل عامين.